هل ستتحول النعمة واجهتي واجهة لمن عجزو عن تحقيق طموحاتهم السياسية

أشهر مرت على الاجتماع المؤسس للنعمة واجهتي دون تحقيق أي من أهدافها التي أسست من أجلها سوى مجموعة على الواتساب و شعار المبادرة  الأخضر مكتوب عليه باللون الأبيض.

أطر ووجهاء وأعيان الحوض الشرقي عرفوا لدى قاعدتهم الشعبية بالعمل من أجل المصلحة الخاصة والوظائف الادارية بعيدا عن المصلحة العامة الشيء الذي جعلها في ذيل قافلة التنمية.

حاول ساستنا الكرام تقيلد مبادرات نجحت في تجكجة والحوض الغربي لاكنهم فشلوا و مازالوا منشغلون بالبيانات الاعلامية وتبادل الحديث على مجموعات الواتساب دون أن يتبرع متبرع واحد ولو ب 100 أوقية.

هذا وأصبحت بعض الساكنة تشك في جعل النعمة واجهتي واجهة للوصول لأهداف السياسية لا أكثر.

اترك تعليقاً