الحوض الشرقي / عندما يكون الصمت أبلغ من الكلام

رغم التهميش والاقصاء والاهانة الممنهجة من طرف حكومة ولد الشيخ سيديا على الطبقات الهشة والفقيرة في أكبر ولايات الوطن الحوض الشرقي حيث مر مايقارب أربعة أشهر على أزمة كورونا ومخلفاتها الوخيمة دون أن تقدم لهم حبة زرع  رغم تخصيص هيئة تأزر لذلك وصندوق كورونا الذي وجه الى الصفقات المشبوهة التي تحاك تحت الطاولة حسب ماكشفه موقع الأخبار الرائد.

هذه الطبقات إحتراما لقرارات اللجنة الوزارية واستجابة لتوجهات رئيس الجمهورية فضلوا الصمت للتعبير عن معاناتهم وحالتهم المزرية الذي قد يكون في أزمة كورونا أبلغ من الكلام .

 

 

اترك تعليقاً