دردشة بعد خطاب القائد (سيدي محمد ولد أحمدو)

ds

لقد تابعت كغيري من المتعطشين على مستقبل موريتانيا خطاب رئيس الجمهورية الى الأمة وصراحته التي أثبتت صدق وطنيته بعد حرصه على عافية وسلامة التناوب السلمي من عروض القابعين ومخاوف المشككين .

لقد اراد الرئيس بعد صمته واصغائه وكذلك نظراته على الحضور “العتيد” والديكور “الممل” أن موريتانيا يجب أن تكون حاضنة للجميع إذ لاوزر منها اذا تاملنا مخيمات “امبرة” شرقا والبحر ومخيميمات “تندوف” هناك .

إنه حري بنا أن نتجاوز ثنائية القائد الأبدي بدل مشروعه القائم والمعارضة الناطحة بدل المنسجمة وفق الظروف واستحقاقات الحاضر .

والسؤال الذي يطرح نفسه ماذا تخبئ المعارضة بعد سحب هاجس المأمورية وقبلها ملف الكزرة والمبعدين والعلاقة مع اسرائيل.

 

اترك تعليقاً