علمت وكالة صوت الشرق من مصادر مطلعة أن صيدلية حبيب هي المقر الحالى لصيدلية د.سيدي التنقلة التي لم تبقى صيدلية حسب المصدر الى واستضافت دواءه .
انشأت هذه الصيدلية بعد فتح المحطة الجهوية أمام د.سيدي لترويج نفسه حتى جظى بما حظي به في نفوس ساكنة المنطقة واستقلها في نهب جيوب المرضى الأبرياء .
وأكدت نفس المصدر أن د.سيدي يكتب الأدوية بأسمائها التجارية بدل العلمية كما أجر أشخاصا خصيصا لمرافقة الضحية الى مكان وجود صيدليته المتنقلة .
سكان الحوض الشرقي يناشدون رئيس الجمهورية بالتدخل لانقاذ مركز الاستطباب قبل ان يكون مركزا لأفلام الرعب .