علمت وكالة صوت الشرق من مصادر مطلعة أن الوزير الأول يحي ولد حدمين عين لأحد منتخبي الحوض الشرقي ابنه في وزارة الماليه فور وصوله من دولة خارجية كان يتابع فيها دراسته .
حرص الوزير الأول على كسب ود الرجل ليدعمه في التنافس الدائر بينه وبين الوزير الأول السابق الأمين العام للرآسة الحالى مولاي ولد محمد الأقظف ويعتبر هذا النوع من التعينات الذي يحمل طابع الزبونية والمحسوبية عائقا أمام آلاف حملة الشهادات العاطالين عن العمل من من لاوسيط لهم ولا وزير أول.