الحوض الشرقي الأقل نسبة من الأعلاف رغم إعتمادها منطقة رعوية

أحتج مئاة المنمين أمام مبنى ولاية الحوض الشرقي طلبا للعلف الذي أنفقت عليه الدولة أكثر من 47مليار أوقية من ميزانيتها من أجل الحد من أضرار سنة قليلة الأمطار والكلإ وصفت بسنة عجفاء.

وقد أخطأت بنت الكتاب عندما أرسلت أول شحنة من الأعلاف الى مسقط رأسها ولاية أدرار المعروفة بالسياحة وحدائق النخيل كإنطلاقة للعملية.

والخطأ الثاني أنها وزعت 400 طن في مقاطعة ألاك مقابل 100 طن في مقاطعة النعمة تقاسمها المنتخبون دون المرور بالطوابير التي خصصت للإستفادة منه.

هذا الغبن والتهميش للمنهج لولاية الحوض الشرقي في جميع المجالات حتى مجال الثروة الحيوانية قد يفجر أزمة مع شرائح لا تحس بالغبن الى في مجال العلف وما يتعلق التنمية الحيوانية.

اترك تعليقاً