إستياء كبير لدى سكان بلدية أم آفنادش

تعيش بلدية أم آفنادش أوضاعا اجتماعية مزرية وصعبة تتجلى من خلال مظاهر الفقر والحرمان والبؤس الذي أصاب المنطقة بسبب التسيير المنحرف الذي تعاقب عليها من طرف منخبيها بالإضافة إلى الركود الذي عرفه قطاع الفلاحة والتنمية الحيوانية بهذه المنطقة كونهما أهم مورد رزق لسكانها وقد ازادت الأوضاع سوءا بنسيان المسؤولين في التكفل بمشاكل المواطنين ، أما مقر البلدية فحدث ولاحرج بناية متهالكة لايزوها زائر والمدرسة الوحيدة بعاصمة البلدية صورتها تكفيك عن السؤال يتجسد ذلك في فقدانها لنوافذها والأبواب والسقف الذي أصبح مصدرا للأشعة والشمس الحارة.

       

تحرير

اترك تعليقاً