تشكوا ساكنة الحوض الشرقي البعد من مركز القرار وتنامي الحركات الجهادية على الجدود مع الجارة مالي التي هي مصدر رزقهم الوحيد بفضل التبادل التجاري الذي اوقفه الجيش المالي احترازا من دخول عناصر الحركات الجهادية مما كان له انعكاس سلبي على حركة تبادل التجاري بين المناطق الحدودية في الشرق الموريتاني ومدن مالي المجاورة. ولقد صاحب توقف الحركة التجارية بين البلدين توقف الخدمات المقدمة لسكان الحوض الشرقي من طرف بنك الايداع والتنمية وكابك ولهذا يطالبون من رئيس اللجمهورية باستئناف و استمرار القروض عونا لهم في معيشتهم اليومية