بصراحة خلفية المشهد .. العمالة و أكذوبة التأسيس .
ما تشاهدونه اليوم من صخب وضجيج حول قرارت التعليم وإصلاحه من جهة و رفضها و التصدي لها من جهة أخرى هو بختصارخلفية للمشهد المسكوت عنه و صورة من صور أكذوبة جيل التأسيس الكبرى و العمالة و التبعية الثقافية لفرنسا ” السفارة و الإيليزيه ” .
و مابين مقدمة المقصورة والمقاعد الخلفية تدور رحى معركة كسر العظم و شد الحبال و صراع أجيال و إرادات بين جهات سياسية و أيديولوجية تتفاوت بين العميلة و الوطنية و القومية و الإسلامو _ سياسية.
ساحتها هذه المرة الحقل التربوي و التعليمي و عنوانها الجامعة و قرارت إصلاح التعليم وحطبها طلاب و شباب و ركاب موج من صحافة و نواب و مدونين و مخبرين أمنيين و متسلقين يخوضون معركة لايعرفون أبعادها و لا محدداتها.
# التأسيس أكذوبة كبرى و لفرنكوفونية عمالة بينة و تبعية مهينة لفرنسا و المستشار في الوزارة ” أريك ” خير دليل .
# إصلاح التعليم حاجة وطنية و أولوية ملحة و أول ذلك الإصلاح فك الإرتباط الثقافي مع فرنسا و الفرنسية و وأد التبعية الثقافية للسفارة و الإيليزيه .
# الأولى أن توجهوا وقفاتكم إلى سفارة التأسيس الفرنسية و وزارة الخارجية التي سمحت بالتدخل و إلى إدارة الأمن التي تقمعكم تنفيذا لرغبات الأسياد .