سكان الحوض الشرقي مرغمون على استقبال الوزير الأول (صور)

رغم الدعوات والضغوط والدفع بالوجهاء والأعيان الى الحشد لم تفوق نسبة المستقبلين العشرات من النساء والرجال الذين أرغموا على التوجه لإستقبال الوزير الأول ولد الشيخ سيديا وقد لوحظ فتور كبير بين المستقبلين مهددين بالرجوع للمدينة مبدين عدم أهمية الزيارة مبررين ذلك بتهميش الولاية وإقصائها من كل المناصب السيادية في الدولة تجسد ذلك في إقصائها من رئاسة البرلمان والمجلس الدستوري والوزارة الأولى والشركة الوطنية للمناجم والحكومة التي مثلت فيها بثلاثة وزراء رغم أنها الولاية التي تصدرت نتائج الانتخابات وأنقذت الرئيس الحالي من الهزيمة في لانتخابات الماضية.

 

اترك تعليقاً