عاجل..أم آفنادش / أحد الأطراف السياسية النافذة يضغط بالقوة على الحراك الشبابي لدعم الرئيس السابق
علمت وكالة صوت الشرق من مصادر مطلعة من الحراك الشبابي في بلدية أم آفنادش أن جهات سياسية نافذة في البلدية تتدخل سريا لتوجيهه لدعم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز والانخراط في حزبه السياسي الجديد مبررين ذلك بأنه الرئيس الوحيد الذي أعطى أهمية كبرى للولاية وأنجز فيها مالم يتم انجازه منذ الاستقلال.
الحراك حسب رئيسه مازال يدرس الخيارات المناسبة لمكانته وهدفه النبيل الرامي الى ابعاد سياسة فرق تسد التي يعمل عليها بعض الساسة والنافذين في البلدية لتوحيد صف ساكنة البلدية والعمل على تنمية محلية يستفيد من خلالها المواطن من ثروات بلده كما يتمكن من التصويت لخياراته بدل الضغط عليه بالقبيلة ونعراتها.