أسفر الهجوم عن إحراق منازل المدنيين وإصابة شخص برصاص الجيش كما  قام المهاجمون بقطع إمدادات المياه عن المخيمات، تاركين سكانها يعانون من العطش
• كما قام الجيش المالي باختطاف طفلين رضيعين، تاركاً عائلتيهما في حالة من الحزن والرعب.
و تعرضت ممتلكات المدنيين في المنطقة للنهب والتدمير.

يأتي هذا الهجوم في إطار حملة قمعية ممنهجة تستهدف الطوارق في أزواد من قبل الحكومة المالية ومرتزقة فاغنر  وتهدف هذه الحملة  إلى تهجير الطوارق والعرب والفلان من أراضيهم وإبادتهم عن بكرة أبيهم

و كانت دورية للجيش المالي و فاغنر   قد استهدف نفس المنطقة ” اسملمال ” في 30 مايو 2024 وأحرق أربع سيارات للمدنيين و و نحو خمس مخيمات البدو.