تتعمد شركة شنقيتل للاتصالات في النعمة الانقطاع الدائم لشبكتها المتقطعة أصلا في حال توفرها دون أن تولى أي اهتمام لذلك وكما ترفض تحمل تكاليف إرسال فنيين للتغلب وإصلاح المشاكل التي تعاني منها أجهزتها التي تستورد أصلا دون الاطلاع عليها من طرف سلطة التنظيم المراقب الأول لهذه الشركات التي تجني أرباحا سنوية من ميارات الأوقية على نفقة المواطن الضعيف الذي لم يجد من يدافع عنه سوى سلطة التنظيم التي هي دمية في أيدي شرائك الاتصال توافق بموافقتهم وترفض لرفضهم.