الشيخ أبوبكر ولد بيجاه يكتب عن برنامجه وقفات التدبر( وقفة مع آية)

فى نهاية وقفات التدبر( وقفة مع آية) التى كان يقدمها يوميا كتب الشيخ أبوبكر ولد بيجاه أبوبكر الداه

____________ ____________ _____________

وقد وفيت بما قد رمت منتهيا… والحمد لله إذ ما رمته كملا
كانت الحلقة الموفية عشرين هي خاتمة الحلقات التي أعلنا عنها بداية الشهر الكريم ( وقفة يومية مع آية) نرجو الله أن يجعلها لنا ذخرا، وأسجل في ختامها ما يلي:
_ لقد كانت تجربة صحبنا فيها القرآن فعشنا مع الكلام الغض والحديث الطري
آياته كلما طال المدى جدد … يزينهن جلال العتق والقدم
_ وسائط التواصل الحديثة منصات محايدة تجمع بين قوة الإبلاغ وتوثيق الأثر فعدم استغلالها في الخير خفوت في صوت الداعي إليه وطمس لأثره والواجب رفع الصوت وتخليد الأثر
فقلت ادع أخرى وارفع الصوت جهرة … لعل أبي المغوار منك قريب
_ أشكر إخوتي الكرام الذين اقترحوا وأشاروا وتعاونوا وأخص بالذكر السادة: أبو عبد الرحمن الذي نبه على ضرورة تحسين الإخراج وأصر على المواصلة ونشر ووزع و محمد بياي مدير وكالة صوت الشرق الذي خصص نافذة يومية في موقعه لنشر الحلقات و سيداحمد محمد الذي تولى إدارة الصفحة طيلة الفترة
_ شكر خاص لشيخي العلامة سيد محمد محمد المختار
( وكم من أخير الذكر سابق رتبة … فما ضره إتيانه في اللواحق)
فقد شجعتني تزكيته وهزنى ثناؤه وشفى نفسي
“ولقد شفى نفسي وأبرأ سقمها… قيل الفوارس ويك عنتر أقدم”
_ لكل المتعاونين والمتابعين _ ولو في ثاني حال_ تقبل الله منا ومنكم ورزقنا وإياكم الإخلاص والقبول
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اترك تعليقاً