د.عبد الله ولد سيدي أم يدون عن الحوار أو التشاور
بما أن الحكومات السابقة دأبت في كل مرة تقيم فيها حوار أو طاولة مستديرة إلى دعوة الاحزاب والفاعلين السياسيين والمتخصصين ولكن يتم نسيان المفعول لاجله اصطلاحا أن صح التعبير وهو الشعب فالاحزاب والفاعلين لا يمثلون المفعول لاجله وبالتالي أقترح اشراكه مستقبلا أو دعوته بدلا من الأحزاب والفاعلين لان كل المخرجات التي اقتصرت سابقا على الأحزاب والفاعلين كانت في غالبها مخرجات جوفاء لاتنم عن أي خبرة أو دراية بواقع هذا الشعب