تحدث موسى اغ أشغتمان في إجتماع “خطة عمل حكومة شوجيل ميغا” خلال عشرة أشهر

وقدم أسئلة لرئيس الوزراء المالي شوجيل حول مقتل المئات من المدنيين في شمال(أزواد) ووسط مالي بين شهر مارس وأبريل
وذكر شوجيل عن المجازر التي حصلت في مينكا وأنسنغو ضد مجتمع ضوسهاك ولم تعطي مالي أي اهتمام لذلك لا توجد أعلام في الوسط ولا الحداد الوطني أليسوا ماليين؟ ولم كل هذا
من جانب الدفاع والأمن
رئيس الوزراء الوضع الأمني في البلاد هش وضعيف
اليوم منطقة إضليلمان وأضرنبوكار تم تهجير سكانها وفي مناطق تيسي و لبزنجا وأنسنغو هناك تواجد كبيرة لداعش في تلك المناطق
الجانب الإنساني
بسبب هذه الأزمة الأمنية الشعوب تم تهجيرها في مناطقها وأماكنها الأصلية وتم إخلاء كل مناطقهم
اليوم رئيس الوزراء ماذا يمكن للحكومة تقديمه لإغاثة  أولئك  السكان في تلك الأزمة الإنسانية
ويمكنني أن تعزيز جهود الجيش المالي في قيامه بأول قصف جوي في المنطقة الحدودية مع النيجر في ولاية مينكا
من جانب تنفيذ إتفاقية الجزائر
رئيس الوزراء من ستة أشهر لم يعقد إجتماع للجنة متابعة الاتفاقية لماذا؟
دائما ما تقول من جانب السلام والمصالحة هناك جهات تتمسك الانفصال عن مالي أريد معرفة ماهي تلك الجهات التي وقعت اتفاقية السلام والمصالحة في 2015 للإنفصال عن مالي
ما وقع عليه هذا الإتفاق واضح وهو الاعتراف بالكامل الإقليمي لمالي

موسى أغ أشغتمان المتحدث الرسمي باسم الإطار الاستراتيجي الدائم CSP والأمين العام لحركة إنقاذ أزواد MSA-D وعضو في المجلس الوطني الانتقالي في مالي.